


Books in series

ابن رشد
1982
الجاحظ
1980

الشيخ نجيب الحداد
2024

نوابغ الفكر العربى
ابن زيدون
1959
الشيخ ناصيف اليازجي
2025

إخوان الصفاء
1983

أبو الفرج الأصبهاني
1980

الفرزدق
1986
السهروردي
1998

الشيخ إبراهيم اليازجي
1955
البحتري
1980
الخنساء
2025
ابن المقفع
2025

عبد الرحمن الكواكبي
1980

ابن سينا
1958

خليل مطران
1959

ولي الدين يكن
1960

صفيّ الدين الحلّي
2025

جمال الدين الأفغاني
2006

تقي الدين بن حجة الحموي
1962
ابن رشيق القيرواني
1983
حسان بن ثابت
1971
قاسم أمين
1965

يعقوب صروف
1980

المسعودي
1980

حسن العطار
2025
Authors

أحمد فؤاد الأهواني فيلسوف مصري المؤهلات الدراسية: الليسانس في الآداب في مايو 1929م بتقدير امتياز دبلوم التربية الثانوي من معهد التربية العالي 1931م الدكتوراه بمرتبة الشرف أغسطس 1943م الوظائف التي شغلها: مدرس بالمدارس الثانوية بوزارة المعارف مفتش بالمدارس الثانوية بوزارة المعارف مدرس بكلية الآداب جامعة القاهرة اعتبارًا من 1/7/1946 أستاذ مساعد 1950 أستاذ كرسي الفلسفة الإسلامية 1958 رئيس قسم الفلسفة 1965 أهم مؤلفاته: معاني الفلسفة في عالم الفلسفة فجر الفلسفة اليونانية التربية في الإسلام (رسالة الدكتوراه)

حفظ القرآن الكريم، والتحق بمدرسة السنبلاوين الابتدائية، ونجح في امتحان القبول للمدارس الثانوية (1920). انتقل إلى القاهرة، والتحق بمدرسة دار العلوم، وتخرج فيها حاصلاً على شهادتها (1928)، ثم حصل على درجة الدكتوراه من كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر. عمل معلمًا في معهد الإسكندرية الديني التابع للأزهر، ثم نقل للعمل بكلية اللغة العربية بجامعة الأزهر بالقاهرة (1944)، وتدرج في عمله فيها حتى نال درجة الدكتوراه. الإنتاج الشعري: - له ديوان بعنوان «وحي الربيع» طبعة خاصة على نفقة الشاعر - 1940. الأعمال الأخرى: - له مؤلفات مطبوعة، منها: «الأدب العربي من عصر الفاطميين إلى الآن» - القاهرة 1938، و«عصر سلاطين المماليك ونتاجه العلمي والأدبي» (في أربعة أجزاء) - مكتبة الآداب - القاهرة 1947 (وهو أطروحته للدكتوراه)، و«صفيّ الدين الحلي» - سلسلة نوابغ الفكر - ع 27 - دار المعارف القاهرة، و«تقي الدين بن حجة الحموي» - سلسلة نوابغ الفكر - ع 30 - دار المعارف - القاهرة 1962، و«النيل في عصر المماليك» - دار القلم - المكتبة الثقافية - القاهرة - مايو 1965، و«طرائف من العصر المملوكي وتاريخ السلطان قنصوة الغوري» (مخطوط). شاعر الربيع، تدور قصائده حول الربيع، والافتتان به، والترحيب بمقدمه، والغناء له، ووصف مظاهره، وأوراده وأزهاره، وتجدد أغصانه، وعلاقة الناس به، وفلسفة الحياة في إطاره، وذلك في إطار من المحافظة على الوزن والقافية الموحدة، قصيدته «موكب الربيع» مطولة صور فيها الربيع ملكًا يقدم بحاشيته، وتحتفل به رعاياه وشعوبه، وله أناشيد وطنية عدة، منها نشيد الطيران، ونشيد البحارة، ونشيد البريين.

ولد العقاد في أسوان في 29 شوال 1306 هـ - 28 يونيو 1889 وتخرج من المدرسة الإبتدائية سنة 1903. أسس بالتعاون مع إبراهيم المازني وعبد الرحمن شكري "مدرسة الديوان"، وكانت هذه المدرسة من أنصار التجديد في الشعر والخروج به عن القالب التقليدي العتيق. عمل العقاد بمصنع للحرير في مدينة دمياط، وعمل بالسكك الحديدية لأنه لم ينل من التعليم حظا وافرا حيث حصل على الشهادة الإبتدائية فقط، لكنه في الوقت نفسه كان مولعا بالقراءة في مختلف المجالات، وقد أنفق معظم نقوده على شراء الكتب. التحق بعمل كتابي بمحافظة قنا، ثم نقل إلى محافظة الشرقية مل العقاد العمل الروتيني، فعمل بمصلحة البرق، ولكنه لم يعمر فيها كسابقتها، فاتجه إلى العمل بالصحافة مستعينا بثقافته وسعة إطلاعه، فاشترك مع محمد فريد وجدي في إصدار صحيفة الدستور، وكان إصدار هذه الصحيفة فرصة لكي يتعرف العقاد بسعد زغلول ويؤمن بمبادئه. وتوقفت الصحيفة بعد فترة، وهو ماجعل العقاد يبحث عن عمل يقتات منه، فاضطرإلى إعطاء بعض الدروس ليحصل على قوت يومه. لم يتوقف إنتاجه الأدبي أبدا، رغم ما مر به من ظروف قاسية؛ حيث كان يكتب المقالات ويرسلها إلى مجلة فصول، كما كان يترجم لها بعض الموضوعات. منحه الرئيس المصري جمال عبد الناصر جائزة الدولة التقديرية في الآداب غير أنه رفض تسلمها، كما رفض الدكتوراة الفخرية من جامعة القاهرة. اشتهر بمعاركه الفكرية مع الدكتور زكي مبارك والأديب الفذ مصطفى صادق الرافعي والدكتور العراقي مصطفى جواد والدكتورة عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ.

حنا الفاخوري أديب ولغوي عربي ومؤرخ لبناني ولد في سنة 1916 في زحلة، وكان ذووه قد نزحوا إليها من قرية مجدلون قرب بعلبك في أوائل الحرب العالمية الأولى، تلقى دروسه الابتدائية في زحلة وفي حوش حالا بريّاق. -سنة 1927 انتقل إلى القدس حيث أنهى دروسه المتوسطة والثانوية، وسنة 1936، وبعدما أنهى الدراسة الفلسفية، انضم إلى جمعية المرسلين البولسيين وانتقل إلى حريصا. كلّف التدريس في الإكليريكية التي أنشأتها الجمعية البولسية إذ ذاك، وبدأ منذ تلك الفترة نشاطه الثقافي، فكان يتابع دراسته اللاهوتية، وفي الوقت عينه يدرّس ويضع الكتب المدرسية وغيرها من الكتب الأدبية. - كتـب أكثـر من مئـة كـتاب في اللغة والأصول والإنشاء والأدب والفلسفـة والدين، واشتـهر في كتابه "تاريـخ الأدب العربي" الذي ظهرت الطبعة الأولى منه سنـة 1951 وأصبـح مقرونـاً باسمه في كل أنحـاء العالم العربـي، وترجمـه إلى اللغة الفارسية سنة 1958 والى اللغة الروسية سنة 1959. سنة 1958 كتب "تاريخ الفلسفة العربية" وقد ترجم أيضاً إلى اللغة الفارسية. - وضع سلاسل مدرسية عديدة حول الأدب واللغة، كما حقق في الكثير من مؤلفات التراث شارحاً معلّقاً. - محاضر في جامعات أوروبية عدة وفي مؤسسات تونسية ومغربية. - يحمل أوسمة مختلفة من وطنه لبنان ومن إيران ومن البرازيل.

عاش معظم حياته بالمنصوره حتى وفد إلى الجيزة عام 1957 م وبقي فيها إلى حين وفاته ........... جمع بين الدراسة المدنية والدينية بالمدارس الابتدائية والثانوية والمعاهد الدينية ........... كتبه: أضواء على السنة المحمدية* .... طبع ثلاث مرات فی حیاة المؤلف مدی السنتیَن، فی لبنان والقاهرة بأکبر مطابع الشرق دارالمعارف المشهورة. وممن قرظوا هذا الكتاب الدكتور طه حسين، فقد نشر عنه مقالا نفيسا في جريدة الجمهورية ذكر فيها أنه قرأ الكتاب مرتين وكتب على رأس هذا المقال هذه العبارة. "جهد وعبء ثقيل لا يقوم به في هذه الأيام إلا القليلون" وختم مقاله ببيت بشار وهو: إذا أنت لم تشرب مرارا على القذى * ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه طبع هذه الکلمة تماما فی أول الکتاب(الطبعة الثالثة). .... أبو هريرة شيخ المضيرة* ... طبع ثلاث مرات مدی السنیَن فی حیاة المؤلف.اثبت فیه المؤلف أن هذا الصحابی قد صحب النبی عام وتسعة أشهر فقط ومع ذلك روی عن النبی کثیرة، واثبت فیها أیضا أنه أخذ أخبار وإسرائیلیات کثیرة عن کعب الأحبار الیهودی(أسلم في عهد عمر) ونسبها- إلی النبی. .... كتب اخرى : " السيد البدوي " " حياة القرى " " رسائل الرافعي " وهي مجموعة رسائل خاصة كان يبعث بها الرافعی إليه فی أسئلته عن نابغة الأدب، وقد اشتملت على كثير من آراء الرافعی في الأدب والسياسة ورجالهما. " صيحة جمال الدين الأفغاني " وترجمته بالفارسیة "ندای سید جمال الدین الافغانی" " جمال الدين الأفغاني " " دين الله واحد علی ألسنة الرّسل ; محمد والمسیح أخَوان" " قصة الحديث المحمدي " " "علي" وما لقيه من أصحاب الرسول " وغيرها من الکتب والمقالات التی انتشر فی الرسالة والمقتطف والنهج والأهرام تغمده الله برحمته الواسعة

Aisha Abd al-Rahman Bint al-Shati عائشة عبد الرحمن والتى كانت تكتب قديما تحت اسم بنت الشاطئ .. اقتبسته من ارتباطها بشاطئ بلدها الحبيبة دمياط فى زمن لم يكن يسمح للنساء فيه بالكتابة فى الصحف والمجلات باسمائهن الحقيقية هي مفكرة وكاتبة مصرية، وأستاذة جامعية وباحثة . ولدت في مدينة دمياط بشمال دلتا مصر في منتصف نوفمبر عام 1913 التحقت بجامعة القاهرة لتتخرج في كلية الآداب قسم اللغة العربية 1939، ثم تنال الماجستير بمرتبة الشرف الأولى عام 1941. تزوجت أستاذها بالجامعة الأستاذ أمين الخولي صاحب الصالون الأدبي والفكري الشهير بمدرسة الأمناء، وأنجبت منه ثلاثة أبناء وهى تواصل مسيرتها العلمية لتنال رسالة الدكتوراه عام 1950 ويناقشها عميد الأدب العربي د. طه حسين. أبرز مؤلفاتها هي: التفسير البياني للقرآن الكريم، والقرآن وقضايا الإنسان، وتراجم سيدات بيت النبوة، وكذا تحقيق الكثير من النصوص والوثائق والمخطوطات، ولها دراسات لغوية وأدبية وتاريخية أبرزها: نص رسالة الغفران للمعري، والخنساء الشاعرة العربية الأولى، ومقدمة في المنهج، وقيم جديدة للأدب العربي، ولها أعمال أدبية وروائية أشهرها: على الجسر.. سيرة ذاتية، سجلت فيه طرفا من سيرتها الذاتية، وكتبته بعد وفاة زوجها أمين الخولي بأسلوبها الأدبي.

الفرزدق (38 هـ / 641م - 114 هـ / 732م) شاعر من شعراء العصر الأموي واسمه همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي وكنيته أبو فراس وسمي الفرزدق لضخامة وتجهم وجهه ومعناها الرغيف، ولد الفرزدق في كاظمة لبني تميم وعاش في البصرة ، اشتهر بشعر المدح والفخرُ وَ شعرُ الهجاء.[2] ولد الفرزدق عام 38 للهجرة في كاظمة بالكويت حالياً ، وقد سمي بالفرزدق لضخامة وتجهم وجهه. ومعنى الفرزدق، هو الرغيف وواحدته فَرَزْدَقَة، والفرزدق يشبه بزهير بن أبي سلمى وكلاهما من شعراء الطبقة الأولى، زهير في الجاهليين والفرزدق في الإسلاميين،[3] وهو وأبوه قثراء ومن نبلاء قومه وسادتهم بنو تميم ومن أكثر الشعراء، يقال أنه لم يكن يجلس لوجبة وحده أبدا، وكان يجير من استجار بقبر أبيه، وجده صعصعة كان محيي الموؤودات وهن البنات التي كانت تدفن قبل الإسلام في الجاهلية وأدرك الإسلام وكان كريماً جواداً.[4] كان الفرزدق كثير الهجاء، إذ أنَّه اشتهر بالنقائض التي بينه وبين جرير الشاعر حيث تبادل الهجاء هو وجرير طيلة نصف قرن حتى توفي ورثاه جرير. تنقل بين الأمراء والولاة يمدحهم ثم يهجوهم ثم يمدحهم. كان جرير والفرزدق صديقين قريبين من بعضهم البعض إلا في الشعر. فكان الناس يرونهم يمشون في الأسواق مع بعضهم البعض ولكن عندما يأتي الشعر فكل منهم له طريقته وعداوته للآخر، انتهى تبادل الهجاء بينه وبين جرير عند وفاة الفرزدق وعند وفاته رثاه في قصيدته المشهورة. نظم في معظم فنون الشعر المعروفة في عصره وكان يكثر الفخر يليه في ذلك الهجاء ثم المديح، مدح الخلفاء الأمويين بالشام، ولكنه لم يدم عندهم لمناصرته لآل البيت. كان معاصراً لأخطل ولجرير الشاعر أيضاً، وكانت بينهما صداقة حميمة، إلا أن النقائض بينهما أوهمت البعض أن بينهم تحاسداً وكرها، وانشعب الناس في أمرهما شعبتين لكل شاعر منهما فريق، لجرير في الفرزدق رثاء جميل. كانت للفرزدق مواقف محمودة في الذود عن آل البيت. وكان ينشد بين أيدي الخلفاء قاعداً. جاء في كتاب الموجز في الشعر العربي للشاعر العراقي فالح الحجية الكيلاني أنه لقب بالفرزدق لجهامة ووجوم في وجهه يكاد لا يفارقه مدح قومه وفخر بهم ومدح العلويين ومدح الأمويين كذلك، ويتميز شعره بقوة الأسلوب والجودة الشعرية وقد ادخل في الشعرالعربي الكثير من الالفاظ الغريبة وبرع في المدح والفخر والهجاء والوصف) يقول أهل اللغة: الفرزدق لولا شعر الفرزدق لذهب ثلث العربية الفرزدق كان مقدما في الشعراء، وصريحا جريئًا، يتجلى ذلك عندما يعود له الفضل في أحياء الكثير من الكلمات العربية التي اندثرت. من قوله:- إذا مت فابكيني بما أنا أهله فكل جميل قلته فيّ يصدق وكم قائل مات الفرزدق والندى وقائلة مات الندى والفرزدق قدم هشام بن عبد الملك للحج برفقة حاشيته وقد كان معهم الشاعر العربي الفرزدق وكان البيت الحرام مكتظاً بالحجيج في تلك السنة ولم يفسح له المجال للطواف فجلب له متكأ ينتظر دوره وعندما قدم الامام زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب انشقت له صفوف الناس حتى أدرك الحجر الأسود، فثارت حفيظة هشام وأغاظه ما فعلته الحجيج لعلي بن الحسين فسئل هشام بن عبد الملك من هَذا؟[5] فأجابه الشاعر العربي الفرزدق هذه القصيدة وهي من أروع ما قاله ومطلعها:- هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ توفي سنة 114 هـ ، وكانت وفاته في منطقة البصرة بالعراق.


عاش في مصر وإنجلترا وبعض الدول العربية والأوربية وزار باريس. تدرج في مراحل تعليمه من الابتدائية حتى الثانوية قبل أن يلتحق بمدرسة دار العلوم (1928)، ويتخرج فيها (1932). أوفدته وزارة المعارف إلى جامعة إكستر (إنجلترا) لدراسة التربية وعلم النفس، وبقي فيها أربع سنوات، ثم عاد إلى بلاده (1936) فعمل مدرسًا في مدرسة المنصورة الثانوية، ثم انتقل إلى القاهرة مدرسًا في مدرسة الخديو إسماعيل الثانوية (1938)، ثم مديرًا للإذاعة المدرسية ومدرسًا لمادة النقد بالمعهد العالي للتمثيل (1946)، ومدرسًا في كلية الشرطة (1947 - 1954). أشرف على الشعبة الأدبية بالجامعة الشعبية (1947 - 1948)، وانتقل إلى وزارة التربية والتعليم مديرًا مساعدًا للشؤون العامة (1954) ثم مفتشًا عامًا للغة العربية بالمدارس الأجنبية. ترأس تحرير مجلة الناشر المصري، ومجلة بريد الكتاب، وأشرف على قسم النقد في مجلة الكتاب الصادرة عن دار المعارف، وتولى إدارة المطبوعات الحديثة، وإدارة النشر في وزارة الثقافة. كان عضوًا بالمجمع اللغوي بالقاهرة، وعضو لجنة الشعر بالمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب.

أحمد شوقي عبد السلام ضيف الشهير بشوقي ضيف أديب وعالم لغوي مصري والرئيس السابق لمجمع اللغة العربية المصري (13 يناير 1910 - 13 مارس 2005). ولد شوقي ضيف في يوم 13 يناير 1910 في قرية اولاد حمام في محافظة دمياط شماليّ مصر. يعد علامة من علامات الثقافة العربية. ألف عددا من الكتب في مجالات الأدب العربي، وناقش قضاياها بشكل موضوعي. ألف الدكتور شوقي ضيف حوالي 50 مؤلفا، منها: سلسلة تاريخ الأدب العربي، وهي من أشهر ما كتب. استغرقت منه ثلاثين عاما شملت مراحل الأدب العربي منذ 15 قرناً من الزمان، من شعر ونثر وأدباء منذ الجاهلية وحتى عصرنا الحديث، سردها بأسلوب سلس، وبأمانة علمية، وبنظرة موضوعية. وتعتبر هذه السلسلة هي مشروع حياته بحق. وقد بلغ عدد طبعات أول كتاب في السلسلة العصر الجاهلي حوالي 20 طبعة. نشر وحقق كتابه الرد على النحاة لابن مضاء، وأخرجه من بين المخطوطات القديمة، ودرسه وأعاد نشره. وهو كتاب ألفه ابن مضاء في النحو، يلغي فيها أمورا رأى أنها عقدت النحو العربي وجعلته صعب الفهم. كتاب تجديد النحو. كتاب تيسيرات لغوية. كتاب الفصحى المعاصرة. وآخر ثلاثة كتب تتكلم عن فكرة تجديد قواعد النحو وتبسيطها، لتصبح أسهل بالتعامل، وأن تبعد الضجر عن المتعلمين لها. وقد أخذت عليها بعض المآخذ، لكن ذلك لم يضر بجودة المشروع بشكل عام. أغلب مؤلفاته القابلة للتحميل: العصر الجاهلي العصر الإسلامي العصر العباسي الأول عصر الدول والإمارات (الأندلس) والإمارات (الشام) عصر الدول والإمارات (الجزائر ـ المغرب الأقصى ـ موريتانيا ـ السودان الفن ومذاهبه في الشعر العربي الشعر وطوابعه الشعبية على مر العصور الحب العذري عند العرب في التراث والشعر والنثر واللغة في الشعر والفكاهة في مصر النقد الأدب العربي المعاصر في مصر البحث الأدبي البلاغة تطور وتاريخ تحريفات العامية للفصحى المدارس النحوية تيسيرات لغوية محاضرات مجمعية من المشرق والمغرب كان الدكتور شوقي ضيف عضوا في مجمع اللغة العربية في سوريا، وعضو شرف في مجمع الأردن والمجمع العراقي. ونال أكثر من جائزة، منها جائزة مبارك للآداب عام 2003، وجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1979، وجائزة الملك فيصل العالمية في الأدب العربي عام 1983. كذلك منح دروعا من عدة جامعات كالقاهرة والأردن وصنعاء.