Margins
التربية الرشيدة book cover 1
التربية الرشيدة book cover 2
التربية الرشيدة book cover 3
التربية الرشيدة
Series · 6 books · 2009-2011

Books in series

مسار الأسرة book cover
#1

مسار الأسرة

2009

"جاء هذا الكتاب ليكسر النمط التقليدي المتبع في تأليف الكتب التربوية وذلك لأن معظم الآباء والأمهات في حاجة إلى ما يعينهم على تكوين أسرة ملتزمة وواعية ومعاصرة, أي أنه يمزج على نحو يتسم بشيء من الجدة بين ما ينبغي أن يعرفه المربي وبين ما سيقدمه لأبنائه على الصعد النظرية والعملية المختلفة, حيث إن المؤلف لا ينظر من خلال هذا الكتاب إلى تكوين أسرة عادية بل إنه يتطلع إلى بناء أسرة متميزة ومتفوقة, أسرة تفهم دينها على نحو جيد وتعرف روح عصرها ومتطلبات العيش فيه ،هذا الكتاب يضم مجموعة من المفاهيم والمبادئ والقيم التي تجسد خارطة السير للأسرة المسلمة وترسم ملامح اتجاهها في هذه الحياة على مستوى الرؤية والأخلاق والسلوك والعلاقات والاهتمامات, كالإشارة إلى أن الأسرة مرجعيتها الإسلام وأن كل المكاسب والخسائر في هذه الدنيا مؤقتة وكل محرم هو في حقيقته موصول بشكل من أشكال الضرر وغيرها . الناشر مؤسسة الإسلام اليوم"
القواعد العشر أهم القواعد في تربية الأبناء book cover
#2

القواعد العشر أهم القواعد في تربية الأبناء

2009

إن من الملاحظ اليوم وجود الكثير من الكتب التربوية الجيدة ووجود كثير من الكتب التربوية الرديئة أيضاً وهذا جعل كثير من الناس يحارون في إختيار الكتب التي تزودهم بالثقافة التي تساعدهم علي تربية أبنائهم تربية راشدة وناجحة ومن وجه آخر فإن ما يقال إنه مهم جداً في التربية صار كثيراً للغاية لذا يعرض الكاتب المفاتيح المركزية أو الأمهات في التعامل مع الأبناء وتهذيبهم
التواصل الأسري book cover
#3

التواصل الأسري

2009

"إن التواصل الأسري هو الذي يمكن الأسرة من أن تكون أسرة متفاهمة ومترابطة وناجحة, ولقد أطل علينا هذا الكتاب ليشكل إضافة جذابة إلى ما هو متداول من أدبيات التربية, والقارئ لصفحاته يجدها تشتمل على بعض المفاهيم والأساليب التي تساعد الأسرة على التواصل فيما بينها بلغة بسيطة وميسرة, فالحوار هو الأساس الذي تقوم عليه التحسينات التي نود تزيين علاقاتنا الأسرية بها . ومما كتبه المؤلف :" إن الذي يجري في البيوت غالبا ليس حوارا بل هو جدال ومناوشة كلامية ليس أكثر, بعكس الحوار الحقيقي الذي هو جدال بالحسنى وهو يعني شرح وجهة نظر شخصية أكثر من أن يعني الحرص على تغيير وجهة نظر الطرف الآخر ". و من أروع ما يميز هذا الكتاب عن غيره أنه يضم بين صفحاته مصطلحا جديدا يسمى ( الحوار ا لمخملي ) ويقصد به ذلك النوع من الحوار القائم على الأناقة واللطف والتهذيب الذي ينبغي أن يسود بين أفراد الأسرة من خلال فهم ما يحرك المشاعر لدى المحاور بالإضافة إلى التأنق في التعبير حيث إن أناقة اللسان هي ترجمة لأناقة الروح . الناشر مؤسسة الإسلام اليوم ـ الرياض"
المراهق book cover
#4

المراهق

2009

"الحمد لله رب العالمين ، حمد الشاكرين، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد : فهذا هو الجزء الرابع من سلسلة (التربية الرشيدة ) وقد كان الجزء الأول بعنوان ( مسار الأسرة ) وقد تحدثت فيه عن أهم المبادئ والمفاهيم التي ترسم مسار الأسرة المسلمة ، وتوضح لها خريطة الطريق التي عليها أن تسلكه . أما الجزء الثاني فقد كان عنوانه : ( القواعد العشر) وقد شرحت فيه أهم عشر قواعد في تربية الأبناء مثل التوازن والوضوح والعقاب .... أما الجزء الثالث فعنوانه ( التواصل الأسري) وهو مخصص للحديث عن أشكال الحوار بين أفراد الأسرة وعن أساليب التواصل بينهم . وقد تُلقيت هذه الأجزاء من السلسلة بحماسة ظاهرة من لدن القراء الكرام حيث تم طبع ما يزيد على خمسة عشر ألف نسخة من كل جزء من أجزائها خلال سبعة أشهر، ولله الحمد والمنة أولاً وآخراً . هذا الجزء مخصص للحديث عن المراهقة والمراهقين والمراهقات ، ومع أن كثيراً من سلوكنا التربوي الذي سلكناه مع ابن الخامسة ينبغي أن نسلكه مع ابن الخامسة عشرة إلا أن مرحلة المراهقة بما لها من خصوصية ، وبما يثور فيها من عواصف عاتية تستحق فعلاً معالجة خاصة . إن المراهقة تعني المقاربة ، والمراهق هو الطفل الذي قارب البلوغ ، وعلماء النفس والتربية يقسمون فترة المراهقة إلى ثلاث مراحل : مبكرة ومتوسطة ومتأخرة ، والمراهقة المبكرة تبدأ في الثانية أو الثالثة عشرة ، أما المتوسطة فإنها تبدأ في الخامسة أو السادسة عشرة ، وتأتي بعدها مرحلة المراهقة المتأخرة ، وهذه تمتد إلى سن الحادية أو الثانية والعشرين ، وبعدها تكون مرحلة الشباب ، وهذا يعني باختصار أن مراحل المراهقة تقابل مراحل الدراسة في المدارس المتوسطة والثانوية والجامعات.ولا بد من القول : إن هذا التحديد لمدة المراهقة تقريبي ، لأنه مبني على أسس غير موحدة وغير ملموسة بالقدر الكافي ، لكنه مع افتقاره إلى الدقة صحيح على نحو عام ، وإني لأعجب من بعض الباحثين الذين يحاولون إثبات تجاهل التعاليم الإسلامية للمراهقة ، ووصم الدراسات التي تتعلق بالمراهقة والمراهقين بنوع من السفه أو مجافاة الحقيقة ، ويستدلون على توجههم هذا بأن الطفل إذا بلغ صار مكلفاً بالأحكام الشرعية، وهذا يدل على وعيه وفهمه وشعوره بالمسؤولية ، ولا شك أن هذا الاستدلال في غير محله فالمراهق إنسان عاقل ومدرك للفضائل ، وفي ذهنه فصل لا بأس به بين الحق والباطل والخير والشر ، لكن سيطرته على نفسه ونوازعه وانسجامه مع مجتمعه ، وإدراكه لمصالحه .... كل ذلك ناقص،وحين يبلغ سن الثامنة عشرة يكون قد قطع معظم مرحلة المراهقة ، ويكون قد دخل في عداد الراشدين ، مما يجعل سلوكه يقترب رويداً رويداً من سلوك الكبار. إن الواقع المعيش يدل بقوة على أن مرحلة المراهقة هي مرحلة متوسطة بين الطفولة والنضج ، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين عدَّد السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله قال : (( وشاب نشأ في عبادة الله )) والسبعة الذين ذكرهم قاموا بأعمال عظيمة ومتميزة ، وهكذا الشاب المستقيم الطائع يقوم بعمل عظيم لأنه ينتصر على كثير من الشهوات والنوازع السيئة ، وقد ورد في بعض الأحاديث ما هو أكثر تحديداً من هذا حيث روي عنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال : (( عجب ربك لشاب ليس له صبوة)) وأنه قال : (( الشباب شعبة من الجنون )) وأود أن أشير هنا إلى الآتي : 1ـ لو تأملنا في المشكلات التي نواجهها مع المراهقين والمراهقات من أولادنا ، لوجدنا أنها في الغالب ليست كبيرة بقدر ما هي مستفزة ومزعجة ، فالطفل الوديع الذي كان يُلقي بنفسه في حضن والدته يحبو الآن نحو الرشد والاستقلال ، وهو سيرفض الكثير من الأمور الجيدة والمنطقية حتى يؤكد لنفسه ولغيره بأنه قد كبر ، وصارت له رؤيته الشخصية. 2ـ نحن نرى مشكلات المراهقين كبيرة لأننا قريبون جداً منهم ، والعجيب أن كثيراً من الناس يعتقدون أن أبناء الآخرين أفضل من أبنائهم ، وما ذلك إلا لأنهم يرون أولادهم من قرب ، ويرون أبناء غيرهم من بعد ، ولو اقتربوا منهم أكثر ، فسيتغير الحكم لديهم . 3 ـ كثير من غضب الآباء من أبنائهم يعود إلى حرصهم الشديد عليهم ، إنهم يريدون لهم أن يكونوا أفضل الناس وأنجح الناس، كما أن الآباء يريدون حماية أبنائهم من الأخطاء التي وقعوا فيها حين كانوا في مثل أعمارهم ، وأنا أقول لهم لن تستطيعوا ذلك ، كل شيء سيبلغ مداه ، وسيقع الصغار في معظم الأخطاء التي وقع فيها الكبار ، وسيظل المراهق يتعلم من أخطائه أكثر مما يتعلمه من توجيهات أهله ونصائحهم ، هذا ما سيخبرنا به التاريخ ، وليس في هذا دعوة إلى عدم الاكتراث ، وإنما المقصود تخفيض درجة الشعور بالمرارة لدى الآباء ، والتعامل مع الأمور بسعة صدر وحكمة ، نعم يستطيع الواحد منا أن يتواصل مع أبنائه أكثر ، ويستمع إليهم باهتمام أكبر ، ويهيئ لهم بيئة أفضل . 4ـ شيء جيد أن ندرك أننا لسنا آباء مثالين، فنحن لسنا قدوة كاملة لأبنائنا في كل شيء، ونحن نغضب أحياناً من غير سبب واضح ، ونشك أحياناً من غير داع، ونسيء الفهم والتفسير لكثير من تصرفات الأبناء ... ولهذا فإن التوتر الموجود في كثير من البيوت ليس بسبب سوء تصرف الأبناء فحسب، فالكبار يتحملون مسؤولية جزء منه . 5 ـ إذا أراد الواحد منا أن يتقبل الكثير من تصرفات الأبناء ، أو يتعايش معها فإن عليه أن يتذكر أمرين : الأول : أن يتذكر مرحلة المراهقة التي مر بها، وأن يتذكر الأخطاء التي بدرت منه فيها ، فهذا يساعده على أن يتفهم أسباب ما يحدث ، وأن يُبدي حياله نوعاً من التسامح : الثاني : هو أن ما يفعله المراهقون مؤقت ، وسوف يتحسن كل شيء مع مرور الزمن ، وإذا تذكر الواحد منا تاريخه الشخصي ، فسوف يلاحظ أنه لما كان في السابعة عشرة كان ينتقد نفسه على كثير من تصرفاته السابقة ، ويلوم نفسه عليها ، ويستحي منها ، وما ذاك إلا لأنه كان يمضي في طريق النضج . 6ـ تصور وسائل الإعلام المراهقين على أنهم أشخاص متمردون على المجتمع وغريبو الأطوار ، وكأنهم من عالم آخر ، وهذا يجعل الفجوة كبيرة بين المراهق وغيره ، ويدفع به إلى الشعور بأنه في معركة ضد أهله ومجتمعه ، وأن عليه أن يربح تلك المعركة ... المراهق جزء من مجتمعه ، ولديه الكثير من الخير والبراءة والطيب ، لكنه يمر بمرحلة خاصة تجعل التفاهم بينه وبين الكبار صعباً. إنني حريص جداً على أن أوصل إلى قرائي الأعزاء أكبر قدر من الأفكار والمفاهيم والمبادئ الراقية والمهمة بأبسط أسلوب وأوضح تناول ممكن ، وإني لأسأل الله الرحيم الكريم أن يعينني على ذلك ، وأن يجعل هذا العمل في ميزان حسناتي يوم لا ينفع مال ولا بنون . أ. د. عبد الكريم بكار"
مشكلات الأطفال book cover
#5

مشكلات الأطفال

2010

يتكلم هذا الكتاب عن التخلص من المشكلات النفسية وتعديل السلوك وتغيير العادات من الأمور المعقدة, وسبب تعقيدها هو الفروق الفردية الواسعة بين الأطفال على صعيد الاستجابة للعلاج الواحد, كما أننا معاشر المربين متفاوتون فى ثقافاتنا ووضعياتنا, وهذا كله يؤدى إلى أن النصيحة التربوية قد تجدى نفعاً مع طفل من الأطفال,
طفل يقرأ book cover
#6

طفل يقرأ

2011

الكتاب هو جزء من سلسلة التربية الرشيدة, وهو يتحدث عن الطفل وكيف نربطه بعالم الكتب, تحدث الكتاب في البدء عن أهمية التشجيع للأطفال على القراءة ! ثم تطرق لنقاط توعية مهمة قبل البدء بهذه الخطوات لنصنع من الأطفال قراء متميزون .. تكلم عن أثر البئية المدرسية والحوافز للقراءة . أيضا أساليب تشجيع الأطفال على القراءة .. ثم عوج على باب الحكايا للأطفال .. فلم نحكي للأطفال ؟ وحكاية النوم .. وسلبيات الحكايا .. وأخيرا عن تشجيع المراهق للحكايا ..

Author

عبدالكريم بكار
عبدالكريم بكار
Author · 45 books

عبد الكريم بن محمد الحسن بكّار - سوري الجنسية، من مواليد محافظة حمص عام 1951م = 1370هـ. الدراسة والشهادات العلمية: 1- إجازة في اللغة العربية (درجة البكالوريوس)، كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر 1973م = 1393هـ 2- درجة الماجستير، قسم "أصول اللغة"، كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر 1975م = 1395هـ 3- درجة الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى، قسم "أصول اللغة"، كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر 1979م = 1399هـ

548 Market St PMB 65688, San Francisco California 94104-5401 USA
© 2025 Paratext Inc. All rights reserved