Margins
من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم book cover 1
من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم book cover 2
من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم book cover 3
من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
Series · 5 books · 2001-2006

Books in series

من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم #1 book cover
#1

من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم #1

2001

من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم #2 book cover
#2

من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم #2

2001

الحيوان في القرآن الكريم book cover
#6

الحيوان في القرآن الكريم

2006

يتعرف علماء الأحياء اليوم على أكثر من مليون ونصف مليون نوع من أنواع الأحياء التي تعمر مختلف البيئات المائية والأرضية والهوائية. وبالإضافة إلي ذلك تعرف علماء الأحافير على أكثر من ربع مليون نوع من أنواع الحياة البائدة، وبمعدلات الاكتشافات السنوية في هذين الميدانين يقدر العلماء أن المجموع المتوقع لأنواع الأحياء على كوكبنا الأرض قد يصل إلي نحو أربعة ملايين ونصف مليون نوع. ولما كان كل نوع من هذه الأنواع يمثل بلايين الأفراد المتزامنين والمتعاقبين- حيث أن المدى الزمني لكل نوع من أنواع الحياة يتراوح بين نصف مليون سنة وخمسة ملايين من السنين، وإن أقدم أثر للحياة على الأرض يمتد إلي ثلاثة بلايين وثمانمائة مليون سنة – فإنه يصبح من العسير تتبع كل فرد من هذه البلايين من ملايين الأنواع. ومن هنا كانت ضرورة التصنيف الذي أشارت إليه سورة الأنعام بقول الحق تبارك وتعالى-:"وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ" (الأنعام:38).
السماء في القرآن الكريم book cover
#7

السماء في القرآن الكريم

2004

النيل والفرات: القرآن الكريم هو في الأصل كتاب هداية في أمر الدين بركائزه الأربع الأساسية: العقيدة، والعبادة، والأخلاق، والمعاملات، ولكن الله تعالى يعلم بعلمه المحيط أن الإنسان سوف يصل في يوم من الأيام إلى زمن كزمننا الراهن يفتح الله سبحانه وتعالى فيه على الإنسان من معرفة بالكون وسننه ما لم يفتح من قبل، فيغتر الإنسان بالعلم ومعطياته وتطبيقاته في مختلف المجالات مما أوصل الإنسان إلى عدد من التقنيات المتقدمة ودفعته إلى نسيان الموت، والحساب، والآخرة، والجنة والنار، خاصة وأن هذه المفاهيم وغيرها من ركائز العقيدة قد اهترأت اهتراءً شديداً في معتقدات غير المسلمين، مما دفع كثيراً من علمائهم إلى إنكارها والسخرية منها، ولكي يقيم ربنا (تبارك وتعالى) الحجة على أهل عصرنا، أبقى لنا في محكم كتابه أكثر من ألف آية كونية صريحة، بالإضافة إلى آيات أخرى تقترب دلالتها من الصراحة، وهذه الآيات القرآنية تحوي من الإشارات الكونية ما لم يكن معروفاً لأحد من الخلق في زمن الوحي، صياغة مجملة معجزة يفهم منها أهل كل عصر معنى من المعاني يتناسب مع ما توفر لهم من علم الكون ومكوناته، وتظل هذه المعاني تتسع باستمرار باتساع دائرة المعرفة الإنسانية في تكامل لا يعرف التضاد، حتى يبقى القرآن الكريم مهيمناً على المعرفة الإنسانية مهما اتسعت دوائرها، تصديقاً لنبوءة المصطفى صلى الله عليه وسلم في وصفه القرآن الكريم بأنه "لا تنتهي عجائبه ولا يخلق على كثرة الرد". والإشارات الكونية حوالي سدس مجموع آيات القرآن الكريم. وهذه الآيات الكونية لا يمكن فهمها فهماً كاملاً في إطارها اللغوي فقط، على أهمية ذلك وضرورته، ولا يمكن الوصول إلى سبقها بالحقيقة الكونية، وهو ما يسمى بالإعجاز العلمي للقرآن الكريم، دون توظيف الحقائق العلمية التي توفرت معرفتها لأهل زماننا، لأن في هذه الآيات الكونية من المحتوى العلمي ما لم يقف على دلالته إلا الراسخون في العلم، كلٌّ في حقل تخصصه. والدكتور زغلول النجار في كونه عالماً في علوم الأرض، ومن موقعه كأستاذ في علوم الأرض وكرئيس للجنة الإعجاز العلمي بالقرآن والسنة النبوية المطهرة بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، وكذلك من موقعه كعالم وكعضو في أكثر من أكاديمية ومؤسسات علمية في كثير من الدول الغربية، وبكونه أولاً وأخيراً صاحب اهتمامات مبكرة بالإشارات الكونية في القرآن وفي السنة النبوية المطهرة منذ الخمسينيات من القرن العشرين جمع للقارئ في هذا الكتاب مقالاته الأسبوعية التي كان قد كتبها في جريدة الأهرام من العام 2001م تحت عنوان "من أسرار القرآن الكريم: الآيات الكونية في القرآن الكريم ومغزى دلالتها العلمية". وتبلغ في هذا الكتاب بضعا وثلاثين من تلك المقالات وجاءت تحت عنوان "آيات السماء في القرآن الكريم". وهذه المقالات تتيح للقارئ المضي بعمق مع العالم زغلول النجار في اكتناه سر الكون وآياته عزّ وجلّ في السماء من خلال التمعن بالقرآن الكريم وبفهم آياته الدالات على غيضٍ من فيض الإعجاز الإلهي الذي ما زال العالم يتنبه إليه في كل مرة يقرأ فيها القرآن الكريم وسيستمر ذلك إلى قيام الساعة. وتجدر الإشارة إلى أن الدكتور نجار قدم في كتابه هذا مجموعة من الآيات القرآنية التي تكشف من خلال تفسيرها العلمي على حقائق علمية دقيقة تتعلق بالسماء وبمجراتها وكواكبها، تمّ اكتشافها وتعينها منذ وقت قصير من قبل علماء الغرب. والدكتور نجار يسوق الآية معطياً تفسيرها وتحديد معانيها بمنهجية علمية دقيقة مرفقة برسوم توضيحية التي يعين من خلالها وبدقة ما ذهب إليه علماء الغرب، وما كشفت عنه معاني الآيات الكريمة بالتحديد.
الأرض في القرآن الكريم book cover
#8

الأرض في القرآن الكريم

2005

الأصل في القرآن الكريم هو أنه كتاب هداية في أمر الدين بركائزه الأربع الأساسية. العقيدة، والعبادة، والأخلاق، والمعاملات. وهي من الأمور التي لا يستطيع الإنسان أن يضع لنفسه فيها أية ضوابط صحيحة ومن هنا كانت ضرورة الدين لتستقيم الحياة الأرض، وليتمكن الإنسان من تحقيق الغاية من وجوده عليها. ولكن الله، تعالى، يعلم بعلمه المحيط أن الإنسان سوف يصل في يوم من الأيام إلى زمن كزمننا يفتح فيه على الإنسان من أبواب المعرفة بالكون وسننه ما لم يفتح من قبل، فيغترّ بالعلم ومعطياته وتطبيقاته في مختلف المجالات وبما يوصله ذلك إلى عدد من التقنيات المتقدمة التي تفرقه في ماديات الحياة فتنسيه الموت، والحساب، والآخرة، والجنة والنار. ولكي يقيم ربنا، تبارك وتعالى، الحجة على أهل عصرنا، عصر العلم والتقنية الذي نعيشه، أبقى لنا من محكم كتابه أكثر من ألف آية كونية صريحة، بالإضافة إلى آيات أخرى عديدة تقترب دلالتها من الصراحة، وهذه الآيات تحوي من الإشارات الكونية ما لم يكن معروفاً لأحد من الخلق في زمن الوحي، ولا لقرون متطاولة من بعد زمن الوحي، مما يؤكد أن القرآن الكريم لا يمكن أن يكون صناعة بشرية، بل هو كلام الله الخالق الذي أنزله بعلمه على خاتم أنبيائه ورسله، وحفظه بعهده في نفس لغة وحيه، اللغة العربية. هذا وغن هذه الإشارات الكونية في القرآن الكريم قد صيغت صياغة مجملة معجزة يفهم منها أهل كل عصر معنى من المعاني يتناسب مع ما توفر لهم من علم بالكون ومكوناته، وتظل هذه المعاني تتسع باستمرار باتساع دائرة المعرفة الإنسانية في تكامل لا يعرف التضاد، حتى يبقى القرآن الكريم مهيمناً على المعرفة الإنسانية مهما اتسعت دوائرها، تصديقاً لنبوءة المصطفى عليه السلام في وصفه للقرآن الكريم بأنه: "لا تنتهي عجائبه ولا يخلق على كثرة الرد" وهذه الآيات الكونية لا يمكن فهمها فهماً كاملاً في إطارها اللغوي فقط، على أهمية ذلك وضرورته، ولا يمكن الوصول إلى سبقها بالحقيقة الكونية، وهو ما يسمى بالإعجاز العلمي للقرآن الكريم، دون توظيف الحقائق العلمية التي توافرت لأهل هذا الزمان، لأن في هذه الآيات الكونية من المحتوى العلمي ما لم يقف على دلالته إلا الراسخون في العلم، كلٌّ في حقل تخصصه. وقد تناول كثيرون وبشيء من التفصيل الإشارات الكونية في القرآن الكريم قديماً وحديثاً، وكذلك أدلى الدكتور زغلول راغب النجار بدلوه في هذا المجال، إذ بدأت اهتماماته بقضيتي التفسير العلمي والإعجاز العلمي للقرآن الكريم والسنة النبوية منذ دخوله إلى كلية العلوم مما جعله يتدرج في المراتب إلى أن استطاع ومن خلال بصيرته العلمية التي جعلته يبصر ما لا يبصره الآخرون من الاختصاصين في العلوم، في الآيات والإشارات الكونية في القرآن الكريم. وقد كانت هل لقاءات على المحطات الفضائية وندوات في معظم المراكز العلمية في دول العالم وكذلك مقالات في صحف عدة ومجلات، وأخصّها مقالات الأسبوعية في جريدة الأهرام والتي جاوزت المائتي مقالة والتي جاءت تحت عنوان: "من أسرار القرآن الكريم: الآيات الكونية في القرآن الكريم ومغزى دلالتها العلمية". حيث قدّم في هذه كلها إضاءات وشروح لدلالات الآيات الكونية على ضوء النظريات والكشوفات العلمية المستجدة. ويمثل هذا الكتاب بضعاً وثلاثين من مقالات الدكتور النجار الأسبوعية بجريدة الأهرام والتي جمعها تحت عنوان "من آيات الإعجاز العلمي في كتاب الله" "آيات الأرض في القرآن الكريم" وذلك بعد صدور المقالات الثلاث والثلاثين الأولى في مجلد خاص تحت عنوان: "من آيات الإعجاز العلمي: السماء في القرآن الكريم". وتجدر الإشارة إلى أن الدكتور زغلول النجار هو أستاذ في علوم الأرض بعدد من الجامعات العربية والأجنبية ورئيس لجنة الإعجاز العلمي بالقرآن الكريم بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في جمهورية مصر العربية بالإضافة إلى كونه زميل الأكاديمية الإسلامية للعلوم وعضو مجلس إدارت

Author

زغلول النجار
زغلول النجار
Author · 21 books

زغلول راغب محمد النجار عالم في علوم الأرض (جيولوجيا ) مصرى ولد في قرية بسيون إحدى قرى محافظة الغربية درس في كلية العلوم جامعة القاهرة وتخرج منها سنة 1955م بمرتبة الشرف، وكان أول دفعته. يجيد كل من اللغة العربية، الإنجليزية، الفرنسية، وإلمام بسيط بالألمانية. ولد الدكتور زغلول في عائلة مسلمة فكان جده إمام القرية وكان والده من حفظة القرآن ويحكي الدكتور زغلول أنه إذا قرأ القرآن وأخطأ كان والده يردة في خطئه وهو نائم. بعد اتمامة لحفظ القرآن، انتقل الدكتور زغلول بصحبة والده إلى القاهرة والتحق بإحدى المدارس الابتدائية وهو في سن التاسعة. أتم الدكتور زغلول دراستة الابتدائية والتحق بمدرسة شبرا الثانوية في عام 1946 وكان من الاوائل الخريجين وأمره ناظر المدرسة بالدخول في مسابقة اللغة العربية لتفوقة فيها. وكان يدخل المسابقة أيضا أستاذه في المدرسة في اللغة العربية فاستحى أن يكمل حرجا من أستاذه ولكن ناظر المدرسة رفض ذلك وقال له أن أستاذه لا يمثل المدرسة فوافق الدكتور زغلول على ذلك وحصل على المركز الأول واستاذه في المركز 42. التحق الدكتور زغلول بكلية العلوم جامعة القاهرة وتم افتتاح قسم جديد هو قسم الجيولوجيا وأحب الدكتور القسم بفضل رئيس القسم وهو دكتور ألمانى فدخل القسم وتفوق فية وحصل في النهاية على درجة بكالوريوس العلوم بمرتبة الشرف ولكن تدخل دكتور زغلول في إحدى المظاهرات السياسية تم اعتقالة بعد تخرجة من الجامعة وتم محاكمتة وظهرت براءته ولكن القرار السياسى رفض تعينة كمعيد في الجامعة بسبب انه ينتمى لجماعة الإخوان المسلمين. عمل بشركة صحارى للبترول وعند محاولة استخراج تصريح بالعمل في أحد المواقع تم رفض استخراجة للقرار السياسى فتم فصله من العمل. التحق بالعمل بمناجم الفوسفات في وادي النيل وعمل بها لمدة عامان وكان لة تاثير ايجابى على العمال وعلى الشركة. أقام دعوة قضائية على الجامعة لرفضها تعينة في الجامعة وربح الدعوى وعمل داخل جامعة عين شمس لمدة عام ثم فصل منها أيضا بقرار سياسى. Zaghloul Raghib El-Naggar (Pronounced: Zaghlool Raaghib an-Najjaar) Prof. Zaghloul El-Naggar is an elected Fellow of the Islamic Academy of Sciences (1988). Prof. Naggar is a member of the Geological Society of London, the Geological Society of Egypt and the American Association of Petroleum Geologists, Tulsa, Oklahoma. He is a Fellow of the Institute of Petroleum, London. A former professor of Earth Sciences at King Fahd University of Petroleum and Minerals (KFUPM) Dhahran, Saudi Arabia, Prof. Naggar was educated at Wales University in the United Kingdom from where he obtained his PhD in Geology in 1963. Prof. Naggar is the author/co-author of many books and more than 40 research papers in the field of Islamic Thought, Geology, General Science and Education. He was awarded by the Ministry of Education in Egypt the top "Secondary Education Award" as well as the seventh Arab Petroleum Congress Best Papers Award in 1970. Prof. Naggar has taught at Ain Shams University, Cairo; King Saud University, Riyadh; University College of Wales, Aberystwyth, U.K; Kuwait University and the University of Qatar in Doha. Elected a member of the IAS Council (1994 and 1999), Prof. Naggar is currently working at the Arab Development Institute.

548 Market St PMB 65688, San Francisco California 94104-5401 USA
© 2025 Paratext Inc. All rights reserved