
أحمر ..برتقالى .. أصفر .. أخضر ..أزرق .. نيلى .. بنفسجى... اليوم نحكى لك كيف أن قوس القزح قد يكون مخيفا .. كيف تصير الألوان مرعبة أو على أقل تقدير ليست كما وجدت فى خيالات طفولتنا .. أحمر ..برتقالى .. أصفر .. أخضر ..أزرق .. نيلى .. بنفسجى .. قوس قزح .. وسبع قصص تحكى عن الألوان .. سبع حكايات عن قوس قزح.
Authors

دكتور تامر إبراهيم هو كاتب مصري معاصر .. بدأ ظهوره في سلسلة ( سلة روايات ) بأكثر من عدد .. ثم إتجه إلى سلسلة ( ميجا ) المنوعة مع الكاتبين المرموقين : تامر فتحي و تامر أحمد .. توقفت السلسلة بعد صدور العدد الثالث .. بدأ الدكتور تامر سلسلة منفردة بعنوان ( عالم آخر ) مع المؤسسة العربية الحديثة ، و هي سلسلة قصص رعب بدأت بقوة شديدة لكنها توقفت بعد العدد الثاني .. إبتدأ الدكتور سلسلة جديدة بعنوان ( عبر الزمن ) مع دار ليلى و دايموند بوك .. صدر منها حتى الآن ثلاثة أعداد .. و أشترك مع الكاتبين تامر فتحي و تامر أحمد و الكاتب أحمد حسب النبي في سلسلة ( فيروس ) .. بالإضافة إلى كتب عديدة منفردة له نشرت مع دايموند بوك و دار ليلى مثل : جزئي ( حكايات القبو ) .. مشاركة في ( قوس قزح ) مع دكتور أحمد خالد توفيق .. مشاركة في طبعة جديدة من ( موسوعة الظلام ) مع دكتور أحمد خالد توفيق و مهندس سند راشد .. و إشترك معهما أيضاً في كتاب : عشاق الأدرينالين .. كما إشترك مع نخبة من أشهر كتاب العرب في كتاب : 7 وجوه للحب

See Ahmed Khaled Towfik. Arabic Name: أحمد خالد توفيق Finnish Transliteration: Ahmed Khaled Tawfiq أحمد خالد توفيق فراج (10 يونيو 1962 - 2 أبريل 2018) طبيب وأديب مصري، ويعتبر أول كاتب عربي في مجال أدب الرعب و الأشهر في مجال أدب الشباب والفانتازيا والخيال العلمي ويلقب بالعراب. ولد بمدينة طنطا عاصمة محافظة الغربية فى اليوم العاشر من شهر يونيو عام 1962، وتخرج من كلية الطب عام 1985، كما حصل على الدكتوراة فى طب المناطق الحارة عام 1997. متزوج من د. منال أخصائية صدر في كلية طب طنطا – وهي من المنوفية - ولديه من الأبناء (محمد) و(مريم). بدأ أحمد خالد العمل فى المؤسسة العربية الحديثة عام 1992 ككاتب رعب لسلسلة (ما وراء الطبيعة) حيث تقدم بأولى رواياته (أسطورة مصاص الدماء) ولم تلق في البدء قبولاً في المؤسسة. حيث نصحه أحد المسئولين هناك في المؤسسة أن يدعه من ذلك ويكتب (بوليسي) وأنه لابد له فعلاً أن يكتب (بوليصي) - كما نطقها - لكن مسئول آخر هناك هو أحمد المقدم اقتنع بالفكرة التي تقتضي بأن أدب الرعب ليس منتشراً وقد ينجح لأنه لونٌ جديد .. ورتب له مقابلة مع الأستاذ حمدي مصطفى مدير المؤسسة الذي قابله ببشاشة، وأخبره أنه سيكوّن لجنة لتدرس قصته. وانتظر أحمد اللجنة التي أخرجت تقريرها كالآتي: أسلوب ركيك، ومفكك، وتنقصه الحبكة الروائية، بالإضافة إلى غموض فكرة الرواية و .. و .. و أصيب بالطبع بإحباط شديد .. ولكن حمدي مصطفى أخبره أنه سيعرض القصة على لجنة أخرى وتم هذا بالفعل لتظهر النتيجة: الأسلوب ممتاز، ومترابط، به حبكة روائية، فكرة القصة واضحة، وبها إثارة وتشويق إمضاء: د. نبيل فاروق، ويقول الدكتور احمد أنه لن ينسى لنبيل أنه كان سبباً مباشراً في دخوله المؤسسة وإلا فإن د. أحمد كان بالتأكيد سيستمر في الكتابة لمدة عام آخر ثم ينسى الموضوع برمته نهائياً، لهذا فإنه يحفظ هذا الجميل لنبيل فاروق. يعدّ د. أحمد من الكتاب العرب النادرين الذين يكتبون في هذا المجال بمثل هذا التخصص - إن لم يكن أولهم - ( ما وراء الطبيعة ) .. تلك السلسلة التي عشقناها جميعاً ببطلها (رفعت إسماعيل) الساخر العجوز، والذى أظهر لنا د. (أحمد) عن طريقه مدى اعتزازه بعروبته، ومدى تدينه وإلتزامه وعبقريته أيضاً، بعد ذلك أخرج لنا د. (أحمد ) سلسلة (فانتازيا) الرائعة ببطلتها (عبير)، وهذه بينت لنا كم أن د. (أحمد خيالي يكره الواقع. تلتهما سلسلة (سافاري) ببطلها علاء عبد العظيم، وعرفنا من خلال تلك السلسلة المتميزة مدى حب أحمد لمهنته كطبيب، ومدى عشقه وولعه بها. له العديد من الكتب مع دار لـيلـى (كيان كورب) للنشر والتوزيع والطباعة ترجم العشرات من الروايات الأجنبية هذا بالإضافة إلى بعض الإصدارات على الشبكة العنكبوتية. انضم في نوفمبر 2004 إلى مجلة الشباب ليكتب فيها قصصاً في صفحة ثابتة له تحت عنوان (الآن نفتح الصندوق)، كما كتب في العديد من الإصدارات الدورية كمجلة الفن السابع. تُوفي في 2 أبريل 2018 عن عمر يناهز 55 عامًا.